لا أطيق البعد عنكِ
آمنت أن قصائدي خُلقت
لإنكِ دائماً بحياتي
هي بعضً ما ترك الحنين بدّاخلي
هي لحظةً فيها اُعانق ذاتي
أنا لا أطيق البعد عنكِ للحظة
فإذا إبتعدّتُ تقاربت مأساتي
ما كنتُ يوماً في هواكِ محايداً
صوتُ التحيزُ في صدّى كلماتي
أخفي عليهِم كيف يا محبوبتي ؟
قمرالحنين يطّلُ منّ نظراتي
أنا لستُ أعرف كيف أختم ما بدأْ
فهلِ الختامِ يكون بعد مماتي ؟
مع أرق تحياتى